منذ ٣ أعوام
شير تقرير للصحيفة إلى أن المسؤولين الأتراك كانت لهم شكوك حول تورط السعودية في محاولة انقلاب عام 2016، مما أدى إلى اتخاذ إجراءات جادة من جانب المدعين الأتراك، الذين حققوا سراً مع ضباط سعوديين منتشرين في القاعدة.